اللوحة للفنان باسم سليمان
أنا لا أتمرد
أخرج قليلاً
عن الطريق
كي أقضي حاجتي وأعود
السُلَّمُ المسندُ على جدار الصفيح
يذكرني بفخذ القروية
تطعم دجاجَها الملون
المرقد الذي لم آوِِِ إليه
منذ سنين
متعبٌ بشخير العابرين
أنا لا أحب المراقد العالية
لكن السُلَّمَ المنصوبَ
على جدار متهالك
يجعلني أرى
المشهدَ برمته .
أخرج قليلاً
عن الطريق
كي أقضي حاجتي وأعود
السُلَّمُ المسندُ على جدار الصفيح
يذكرني بفخذ القروية
تطعم دجاجَها الملون
المرقد الذي لم آوِِِ إليه
منذ سنين
متعبٌ بشخير العابرين
أنا لا أحب المراقد العالية
لكن السُلَّمَ المنصوبَ
على جدار متهالك
يجعلني أرى
المشهدَ برمته .