اللوحة للفنانة : دلال حسن ترحيني
تلهمني الشمس حين تشرق :
أن أقول ما أفكر فيه ،
ولا أفكر في ما أقول .
أن أشعل لفافتي الأخيرة ..
قرب آنية السمك .
أن أعشق الأنبياء ..
لأنهم اقترحوا
شعر السماء
يلهمني الليل ..
حين يتسرب تحت الثياب
أن أسكن ..
في ضحكة امرأة ..
لا توصد الباب في وجه أحد ،
أن أمر من كأس الخمر ..
إلى أسرار الرفاق ،
وأكذب ..
ليغدو الأصدقاء ..
أكثر قربا.
أن أسرف في ولعي بالجسد ..
المصغي لعزف التجربة،
وأضيء كل مساء بموعد.
يلهمني المصعد الضيق ..
أن أتنفس ..
في عنق امرأة .. لا أعرفها،
وألمح في المرآة
عطر النزوات العجلى .
أن أتأمل ..
نور الأبواب ..
تُفتح دون أن نطرقها
تلهمني الأوراق اليابسة ..
أن أسأل ..
غير مأخوذ بإجابة ،
وأن أمشي ..
في هذه الأرض مرحا
تلهمني الحديقة ..
أن أكوي القميص الرخيص
والمؤشر صوب الحرير
وأن أغرق في شبر أنثى.
تلهمني الحرباء
أن أشرب..
العشب بقدميّ
يلهمني اللون الأسود
أن أمتص ..
قوس قزح .
تلهمني الشمس حين تشرق :
أن أقول ما أفكر فيه ،
ولا أفكر في ما أقول .
أن أشعل لفافتي الأخيرة ..
قرب آنية السمك .
أن أعشق الأنبياء ..
لأنهم اقترحوا
شعر السماء
يلهمني الليل ..
حين يتسرب تحت الثياب
أن أسكن ..
في ضحكة امرأة ..
لا توصد الباب في وجه أحد ،
أن أمر من كأس الخمر ..
إلى أسرار الرفاق ،
وأكذب ..
ليغدو الأصدقاء ..
أكثر قربا.
أن أسرف في ولعي بالجسد ..
المصغي لعزف التجربة،
وأضيء كل مساء بموعد.
يلهمني المصعد الضيق ..
أن أتنفس ..
في عنق امرأة .. لا أعرفها،
وألمح في المرآة
عطر النزوات العجلى .
أن أتأمل ..
نور الأبواب ..
تُفتح دون أن نطرقها
تلهمني الأوراق اليابسة ..
أن أسأل ..
غير مأخوذ بإجابة ،
وأن أمشي ..
في هذه الأرض مرحا
تلهمني الحديقة ..
أن أكوي القميص الرخيص
والمؤشر صوب الحرير
وأن أغرق في شبر أنثى.
تلهمني الحرباء
أن أشرب..
العشب بقدميّ
يلهمني اللون الأسود
أن أمتص ..
قوس قزح .
هناك تعليق واحد:
الله الله كم أنت ملون من الداخل ....
إرسال تعليق