tag:blogger.com,1999:blog-55908937248159599432024-03-19T21:17:38.232+02:00القيقبمدونة الشاعر الليبي سالم العوكلي.
salemokaly@yahoo.comالقيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.comBlogger24125tag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-66995362459298908732014-11-02T10:13:00.000+02:002014-11-02T10:13:02.220+02:00
الليلهو الذي كانت تصنعه أميحين تُخفت ضوء الفنار ..والصباحهو الذي تجلبه أميحين تُشرع النافذةلتوقظني***شمسي :تلك التي كانتتشرق من فوق تلةخبأتُ فيها ألعابي .قمريهو مطر الضوء الخفيفالذي كانيبلل وسادتي***الأرض كلهاهي حبات الترابالتي تعلق بجبين أبيحين يصلي .***وحدائق العالمحيث حطت فراشةعلى مرأى من غبطتي
* من ديوان: برق الليل
* اللوحة للفنان : عمر جهان
القيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-59750296857976167392013-11-09T02:05:00.001+02:002013-11-09T02:05:12.312+02:00
درويش
سالم العوكلي
هيوستن
التاسع من أغسطس
الشارع ما بعد السماء السابعة
تأوهتْ غزالةٌ خلف سياج الحديقة ،
وهوى نجمٌ
..
كم تتبع في السفح الحجري منابعَ
المحار ،
وكم ، في الدم المتغلغل في الحصى،
فتَّشَ عن يرقات البنفسج .
كان الطفل محروساً بفوضى الألعاب حول
تأمله
يقطف السنونو خصلةً من فوق جبينه
ليبني على كتف القلعة القيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-60213379929613442892013-11-09T02:03:00.005+02:002013-11-09T02:03:51.538+02:00
درويش
سالم العوكلي
هيوستن
التاسع من أغسطس
الشارع ما بعد السماء السابعة
تأوهتْ غزالةٌ خلف سياج الحديقة ،
وهوى نجمٌ
..
كم تتبع في السفح الحجري منابعَ
المحار ،
وكم ، في الدم المتغلغل في الحصى،
فتَّشَ عن يرقات البنفسج .
كان الطفل محروساً بفوضى الألعاب حول
تأمله
يقطف السنونو خصلةً من فوق جبينه
ليبني على كتف القلعة القيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-53607893187523875842013-11-09T02:03:00.003+02:002013-11-09T02:03:41.922+02:00
درويش
سالم العوكلي
هيوستن
التاسع من أغسطس
الشارع ما بعد السماء السابعة
تأوهتْ غزالةٌ خلف سياج الحديقة ،
وهوى نجمٌ
..
كم تتبع في السفح الحجري منابعَ
المحار ،
وكم ، في الدم المتغلغل في الحصى،
فتَّشَ عن يرقات البنفسج .
كان الطفل محروساً بفوضى الألعاب حول
تأمله
يقطف السنونو خصلةً من فوق جبينه
ليبني على كتف القلعة القيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-42003194065075515052009-08-06T14:45:00.006+02:002009-08-06T15:07:29.878+02:00مزاج رائق اللوحة للفنانة منال العنزي ولع باللذة الآفلةبزهر الأشواك قرب المدفنبنعاس في مقعد الحافلة الخلفيبمنبه عاطل في الذاكرةبسعير في شفتها السفلىما يوقظني هذه اللحظةلأكتب قصيدة**********لن أشير إلى حزني الرهيفولا إلى بنت الجيرانالتي جعلت من سطح بيتي حديقةولا إلى طعم البخور في المساءلن أشيرإلى رائحة الكسوة صباح العيدالقيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-25986353862504765962009-06-30T16:28:00.004+02:002009-06-30T17:07:23.319+02:00جدار متهالكاللوحة للفنان باسم سليمانأنا لا أتمردأخرج قليلاًعن الطريقكي أقضي حاجتي وأعودالسُلَّمُ المسندُ على جدار الصفيحيذكرني بفخذ القرويةتطعم دجاجَها الملونالمرقد الذي لم آوِِِ إليهمنذ سنينمتعبٌ بشخير العابرينأنا لا أحب المراقد العاليةلكن السُلَّمَ المنصوبَعلى جدار متهالكيجعلني أرىالمشهدَ برمته .القيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-43848826292693863942009-06-22T12:54:00.004+02:002009-06-23T18:18:37.877+02:00أيام ...بيت شعر طالما ردده أبي ، وأذكر أني سمعته للمرة الأولى على الطريق العام بين قريتي القيقب ولالي ، حيث كان في تلك الفترة أحد العمال مسؤولاً عن كيلومتر من هذه الطريق ، يقوم بتنظيفه وصيانته يومياً :اللي ما مشى ما عرف لرض ،لا وردك عالمناهل .واللي ما قرا ما عرف فرض ،حتى ان تاب مازال جاهل .كان عبر هذه الأبيات يحثني دائماً على السفر ، معتبراً إياه إحدى وسائل المعرفة ، ولا أعرف كيف تأتَى لهذا الشيخ الأمي القيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-89727271975761357852009-06-20T14:16:00.003+02:002009-06-20T14:19:59.633+02:00السكوت المتبادلأذكر جيداً ذلك الشغف الذي عشته في ملاحقة تلك الكائنات الشفافة في أماسي الربيع الزاخرة بالروائح والألوان، كنت مولعاً إلى حد مرضي بمطاردة الفراشات مستجيباً لإغراء اللون وتنوعه وتلك الرفرفات العذبة التي تنتقل من زهرة إلى زهرة ، وكنت اعتقد في قرارة نفسي أن لاشيء يجسد لي غموض الملائكة سوى هذه الكائنات ، التي ستفسر لي فيما بعد جوهر الشعر والفن ، إن أجنحتها تذوب بين يديك عندما تحاول الإمساك بها ، وهو ماالقيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-81553807858998259622009-06-12T18:46:00.005+02:002009-06-12T18:58:37.245+02:00بقع على الوسادةاللوحة للفنان زهرة المتروككسؤال منسيالنار المتروكة في الغابةتنطفئ على مهل**تَلَعْثُمُ الحبرفي حضرة البياض أخطاؤنا الإملائية**الكتب ..التي تبقى على الطاولةتشبه الأصدقاءالمتاخمين للروح**التبغ المتراكم في المطفأةبقايا حريق قلبلا يجيد الالتفات**في الليل ..أنسى قسوة النهارمثلما أنسى في الصباحتفاصيل الكابوس**كخصر يلتهم الموسيقىتهتز الستارةفي نسيم بارد**كالضبابفي الطرق الريفيةكالأغنية في فم الطفل،القيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.com3tag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-40607870263951325792009-06-04T13:31:00.005+02:002009-06-04T13:38:00.179+02:00من أول السطر (اللوحة للفنانة اللبنانية دلال حسن)تتسع الحياة لكل شئللآثام ..وللأعمال التي نعتقد أنها صالحةكثيراً ما اندم على ما لا أفعلهانتشي برياء امرأة تدعي حبيـ زهور اللدائن لا تخلو من البهجة ـأو امرأة تلتقيني ..لتثأر من خيانة حبيبهاالخيانة نزعة إنسانيةالكلاب لا تفعل ذلك ،وأيضاً الأبوابلا أكره أحداًولا أحب إلا من أحبليست الأمور شائكة لهذا الحدوالفئران لا تخلو من خفة ظل .الروح يمكنها أن تتألقفي الصلاةأو القيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-12679119317315214462009-06-03T13:29:00.003+02:002009-06-03T13:37:08.496+02:00الشعر هذا ..! نسّاج العتمة المعتوه (اللوحة للفنان محمد زعطوط) مصادفة وجدت نفسي يوماً ما ضمن طقس تمثل في جماعة من الفلاحين يؤدون صلاة الاستسقاء ، أطلقوا ادعيتهم إلى السماء القاحلة ومضوا محتفظين بالتراب على جباههم ، بعد ساعات قليلة، غيمت السماء وسقطت الأمطار بغزارة، فامتلأت وجوههم بالوحل والأمل ، كنت قبل ذلك بيوم شاهدت في نشرة الأخبار الجوية توقع سقوط أمطار غزيرة في المكان نفسه، وكان ظل من المفارقة المرحة يستيقظ في ذهني وأنا احتفل القيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-25354219520683831152009-05-08T20:00:00.000+02:002009-05-08T20:13:38.796+02:00سالم العوكلي ــــــ اللوحة للفنانة سمر ذيابصخب أبكم أو ماذا بيننا ؟ظهري .. للعيونالناكثةِ بنورهاترابٌ لا ظلَّ منهصخبُ لا صوتَ فيهومتاريسُ على عتبات البيوت.تُهتُ ما يكفي ..في مكاحل الليلووهبتُ فمي لرحيق العلكةحتى انطفأ الكلام .شَهْدٌ في خلايا الصمت لكنَّ ..الصوتَ ظُفرُ اللسانِ ..بوحُ الكائنِ بضوئه القاطن ..قصباً تبرجت فيه الريح موالْ .أنا ..الناثر في دبيب الحبر روحيلا أقوى ..على هز غربال أعمىظهري لارتجاف البنادير ..بين أرداف السكارىصخب لا القيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-47463836762711225892009-05-07T11:30:00.000+02:002009-05-07T12:00:12.490+02:00سالم العوكلي ــــــــــــ اللوحة للفنانة ظلال غزلانهنري ميللريقول هنري ميلر في لقاء معه : أتمنى هذه الأيام إعادة قراءة حياة غوته ، وقصة حبه الأخيرة ، أريد أن أعرف بماذا أحس ـ ذاك الرجل العظيم والأوروبي العظيم ـ عندما وقع في غرام فتاة صغيرة رفضته ، في حين كان العالم بأسره يعتبره إلهاً .رينيه دو مونترلان صاحب خماسية الصبايا والتي قرأتها بشغف في الثمانينات ، عرفت فيما بعد كيف أنتهت حياته ، رجل كان معبوداً للنساء للدرجة التي كان يملي شروطاً غريبة علىالقيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.com3tag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-51137353183524161422009-05-04T22:53:00.000+02:002009-05-05T11:18:43.443+02:00عزف التجربة اللوحة للفنانة : دلال حسن ترحيني تلهمني الشمس حين تشرق :أن أقول ما أفكر فيه ،ولا أفكر في ما أقول .أن أشعل لفافتي الأخيرة ..قرب آنية السمك .أن أعشق الأنبياء ..لأنهم اقترحواشعر السماءيلهمني الليل ..حين يتسرب تحت الثيابأن أسكن ..في ضحكة امرأة ..لا توصد الباب في وجه أحد ،أن أمر من كأس الخمر ..إلى أسرار الرفاق ،وأكذب ..ليغدو الأصدقاء ..أكثر قربا.أن أسرف في ولعي بالجسد ..المصغي لعزف التجربة،وأضيء كل القيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-22150860512838839072009-05-03T15:50:00.000+02:002009-05-04T12:39:15.200+02:00ما الذي يضحك فينا؟ اللوحة للفنانة زهرة المتروكفي خدمةِ كل وهميكتبنيأردُّ السلامَ على العابرينْواكتفي بوقتٍ قليلٍلاقترافِ السؤالما الذي يَضْحَكُ فينا ونعبرُهما الذي يَرقصُ في النافذةِ المقابلةمَرَحِي الكثيرُمسكونٌ بخوفِ أصدقائي السُّكارى.من أين تأتي كلُّ هذه الأشباحِإلى قعدتنا؟وكيف تضئُ النكتةُ أرواحَناثم ننطفئُ ؟أُمجِّد النظرةَالتي تقاومُ وَهَجَ المعاني..أتَصَدَّقُ بدمي لأجسادٍ لا أعرفُهاوأنكُثُ بأوهامٍتدربْتُ علىالقيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-4295953392083906592009-05-03T15:41:00.001+02:002009-05-03T15:41:27.692+02:00القيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-40103745969429384412009-04-24T19:18:00.000+02:002009-04-26T11:14:05.181+02:00ربيع درنةأو ..على سرج وثيررديني إلى مَهْجَعٍأرى منه النجوم ..إلى مرقد المنجلتحت دثار من سنابلَ ..أسكبُ الماءعلى شحم الأيادي ..مقايضاًرغوة الصابون برحمة الوالدين ،ومغدقاً زادي من الريبةعلى كل وجه واثق ..موقوت دمعي الخصببرعشة مزماريتوضأ القلبفي لعابه الهادر ..ليس بيديخرق المواعيدالتي تاجرت بوقتي ،وليس بقدميسوى دروبتحاشت وحل المسالخومضت في السفوحتترصد ساكنة الوادي البعيد ..أمحو تجاعيد اليدبكيروسين القيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.com4tag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-30314057860633605342009-04-24T18:41:00.000+02:002009-04-26T11:17:20.159+02:00ليل درنةالليل ….ليل درنةمعطف للقلب المواربغابة تنحني فيها قامة الخوف قليلافي كنف العتمةنختلس الحياةونبني ..سرو الضحكخلف الأبواب المغلقةالموسيقى ….تخفت في مغزل العاشقكي لا توقظ الجيرانخمر ليمونها الشفشيتتنزه بين الشفاهوالنعناع مرابط على تخوم السهرالبنادير ترجففي ضباب البخورعلى ضاحية الكيفتسلق صمت المعابد القديمةالليلليل درنةرطب … وغويريشخر على كتف الباطنمقلوباً في جلده ..يضئ أرق التبغ في أكشاكه القيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-2351815416673303302009-04-24T17:59:00.000+02:002009-04-26T11:11:38.358+02:00طقوس الظلام 1 كان عمري يناهز العشر سنين ، وكنت كوبوي صغيراً يرعى قطيعاً من الأبقار في أطراف الجبل الأخضر الذي مازال محتفظاً ببعض أشجار العرعر المتناثرة من بقايا تلك الغابة الطرشاء ، وبقايا صهاريج وكهوف رومانية قديمة ، كان النهار قائظاً فدخلت إحدى المغارات لأستظل بها ، قبو طويل بارد ورطب ومعتم ، يضيق كلما تعمقت به ، كانت تنصب به الشراك لحيوان صيد الليل الذي تغطي جلده إبر طويلة تسمى الشيص يستعملها للدفاع عن القيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-21819136629413440802009-04-15T23:01:00.000+02:002009-04-26T11:13:06.142+02:00عادات طائشة .. سالم العوكليوكر الشمع قريب من ثقابيوعينُ القلب ..جافلة عن كل ظلفأدخليني على مهلٍ .طريحَ الوهمِما عاد السؤال يسلبني انتباهيأحط ..حيثما نثرتِ قمحَكِشفيعاً لكل نهد متربْصفيري وراء ضفيرتيكمكسورٌ على الحصىوالقرية التي ..أودعتُها زهر قفطانك..تراودنيتُغلغِلُ سروَها في أراجيل المقاهي ،تسخر من ريبتي في آخر العمرِومن أطفالي ..اليخافون الليل والضفادع .بُحتُ لك ما يكفي ..لكي تمضي دون التفاتٍونسيت أني ..في القيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-46873155101467456482009-04-15T14:11:00.000+02:002009-04-26T11:18:30.364+02:00قيثارة الصوف .. سالم العوكلي المنحوتة للفنان محمد زعطوطجسد الأم منتشر في المحيط ، مغرق في سخائه الذي لا يعرف الوهن ، كل شئ متشرب به ، ومؤنث عبره ، مختلط عبر كيميائه الخاصة مع مفردات المكان ، ومعزوف بإتقان إلهي وبعذوبة إيقاع لا يهدأ إلا في عزلته ، كل شئ أذكره في طفولتي كان يمر عبر جسد الأم ، الحليب ، الملابس ، المأوى ، والطعام الطازج الذي تقضي ليلها تناجي على حواشيه الرحى بأغانيها، ويدها التي تطلي أجسادنا بالماءالقيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-16111043480989794052009-04-15T09:52:00.000+02:002009-04-15T09:55:28.547+02:00القيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-10711232342224816822009-04-15T09:25:00.000+02:002009-04-26T11:19:46.595+02:00أيام ... سالم العوكليبيت شعر طالما ردده أبي ، وأذكر أني سمعته للمرة الأولى على الطريق العام بين قريتي القيقب ولالي ، حيث كان في تلك الفترة أحد العمال مسؤولاً عن كيلومتر من هذه الطريق ، يقوم بتنظيفه وصيانته يومياً : اللي ما مشى ما عرف لرض ، لا وردك عالمناهل / واللي ما قرا ما عرف فرض ، حتى ان عاش مازال جاهل ) كان عبر هذه الأبيات يحثني دائماً على السفر ، معتبراً إياه إحدى وسائل المعرفة ، ولا أعرف كيف تأتَى القيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-5590893724815959943.post-77038797018976809842009-04-12T04:06:00.000+02:002009-04-26T11:21:23.811+02:00A bench for two LoversBy: Salem Al OkaliA desert swelling on the map..Cities searching in the pockets of the unseenFor the keys of the century.Streets narrow for the smoke of your cigarettesOpen terraces..Deluded with the washing drizzleOn the pavement you bowUnder hanging meatYou pass with a womanA driver gave her the wayIn return for the light of her legs.Posters on the wallsWorkers on the side of القيقبhttp://www.blogger.com/profile/14640567531875008943noreply@blogger.com1